03‏/03‏/2010

أين أختفيت يا صبحي الجميل


حياتي سواد وعبوديه وانتظار فاعطوني طفولتي وضحكاتي القديمه , كنا صغارا نتسلق شجرة الكرز العجوز ونضحك سويا والطيور تغرد في الصباح , آه ها أنا الآن ارى صندلي القديم معلق فوق القبب , ايتها الوحوش أعيدي إلي صندلي الصغير , التوقيع انا وبانكر

هناك تعليق واحد: